‫ GAC MOTOR تفوز بجائزة أفضل سيارة صينية لعام 2021

غوانغزو، الصين, 4 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — تقدم شركة Turbo GT من مجموعة 7AWI جائزة أفضل سيارة صينية لعام 2021 إلى GAC MOTOR تتويجًا لنجاحات عام كامل في الإمارات العربية المتحدة! يعد اختيار GAC MOTOR كمُصنِّع أفضل سيارة صينية لعام 2021 تعزيزًا هائلاً لصورة العلامة التجارية لشركة GAC في المنطقة، وخاصة بين المشترين من الشباب. كان عام 2021 مكللاً بالنجاحات […]

غوانغزو، الصين, 4 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — تقدم شركة Turbo GT من مجموعة 7AWI جائزة أفضل سيارة صينية لعام 2021 إلى GAC MOTOR تتويجًا لنجاحات عام كامل في الإمارات العربية المتحدة!

يعد اختيار GAC MOTOR كمُصنِّع أفضل سيارة صينية لعام 2021 تعزيزًا هائلاً لصورة العلامة التجارية لشركة GAC في المنطقة، وخاصة بين المشترين من الشباب.

كان عام 2021 مكللاً بالنجاحات لشركة GAC MOTOR في منطقة الشرق الأوسط. وتفوقت أرقام المبيعات لهذا العام على ما حققته الشركات المنافسة، وتجاوزت الأهداف المحددة من الشركة داخليًا.

كما تم إطلاق كل من GS5 وGA6 الجديدتين كليًا، حيث حظت كل منهما باهتمام واسع النطاق من وسائل الإعلام المحلية المهتمة بالسيارات.

شهد عام 2021 أيضًا وضع GAC MOTOR إعلانًا ضخمًا في جانب أطول مبنى في العالم، وهو برج خليفة، مما يعزز بشكل كبير صورة العلامة التجارية ورؤيتها.

إن دبي هي المركز التجاري الذي يربط بين بقاع المنطقة والعالم أجمع، مع احتوائها على سوق سيارات متطور وتميزها بمعدل مرتفع لملكية السيارات الخاصة.

وقد استفادت GAC MOTOR بشكل كامل من هذه السوق من خلال المشاركة القوية مع دائرة السياحة والتسويق التجاري المحلية والفعاليات الاستهلاكية الضخمة، مثل مهرجان مفاجآت صيف دبي.

لقد كان عام 2021 عامًا بارزًا لنمو GAC MOTOR في المنطقة، حيث تمثل جائزة 7AWI انعكاسًا مستحقًا لسنوات من العمل الجاد.

عيون على المستقبل | طاقة جديدة، وكفاءة تصنيع صينية

تمتلك GAC هوية علامة تجارية راسخة باعتبارها طرف متعاون يركز على المستقبل ويستثمر بكثافة في البحث والتطوير الداخلي.

وثمة خطة تطوير مهمة أخرى للشركة الأم لـGAC MOTOR، وهي مجموعة GAC GROUP، وعنوان الخطة هو 2⁶ Energy Action Plan. ستكون هذه أولى الخطط التي تحقق مراعاة البيئة في الدولة من خلال 6 طرق محددة، والتي سيتم من خلالها نشر السيارات الكهربائية التي قريبًا ما ستكون قادرة على المنافسة المتكاملة أمام مركبات الوقود النفطي.

إن التطورات التي تتضمنها خطة 2⁶ تعمل على جعل بطاريات الليثيوم الخاصة بالسيارات أسرع شحنًا وأرخص تكلفةً وأكثر كفاءةً وأقل إهدارًا وأكثر قدرةً على المنافسة، وذلك باستخدام التكنولوجيا الصينية المتطورة والحرفية الصينية لإنشاء سيارات مناسبة لعصر المواصلات الجديد.

تستمر GAC في التركيز دائمًا على المستقبل. في السنوات القادمة، ستواصل GAC توسيع عملياتها الخارجية والابتكار المستمر وتزويد الأسواق الخارجية بأحدث التقنيات الصينية.

ما هي 7AWI؟

7AWI منصة إعلامية مستقلة تستهدف الفئة الديموغرافية الشابة في الشرق الأوسط. وهي تتمتع بصوت قوي ووصول كبير إلى الجمهور، حيث تدير 12 علامة تجارية من المجلات التي تتناول موضوعات الطعام والأزياء والتكنولوجيا والترفيه وأسلوب الحياة.

مقطع فيديو – https://mma.prnewswire.com/media/1701833/Turbo_Award_Final.mp4 

الرئيس جوكوي: إندونيسيا تركّز على ثلاث محاور إستراتيجية خلال مدّة رئاستها لمجموعة العشرين

جاكرتا، إندونيسيا، 4 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — صرّح الرئيس جوكو ويدودو (جوكوي) بأنّ إندونيسيا ستركّز خلال مدّة رئاستها لمجموعة العشرين في عام 2022 على ثلاث قضايا إستراتيجية؛ وهي الإدارة الصحية الشاملة، والتحوُّل الرقمي، والانتقال إلى الطاقة المستدامة. وأشار جوكوي في كلمته خلال حفل افتتاح رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين، الذي عقدته وزارة الاتصالات والمعلومات يوم الأربعاء إلى […]

جاكرتا، إندونيسيا، 4 ديسمبر 2021 /PRNewswire/ — صرّح الرئيس جوكو ويدودو (جوكوي) بأنّ إندونيسيا ستركّز خلال مدّة رئاستها لمجموعة العشرين في عام 2022 على ثلاث قضايا إستراتيجية؛ وهي الإدارة الصحية الشاملة، والتحوُّل الرقمي، والانتقال إلى الطاقة المستدامة.

(from left) Governor of Jakarta Anies Baswedan, Vice Chairman of BPK Agus Joko Pramono, Deputy Speaker of the Indonesian House of Representatives Lodewijk F Paulus, Coordinating Minister of Economic Affairs Airlangga Hartarto, Minister of Finance Sri Mulyani, Bank Indonesia Governor Perry Warjiyo, Chair Business 20 Shinta Widjaja Kamdani, dan Co Chair Youth 20 Michael Victor Sianipar attend the opening of 2022 G20 Ceremony in Jakarta, Wednesday. Indonesia G20 Presidency begins from December 1, 2021 until November 30, 2022 with the theme "Recover Together, Recover Stronger". ANTARA FOTO/Hafidz Mubarak A/wsj.

وأشار جوكوي في كلمته خلال حفل افتتاح رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين، الذي عقدته وزارة الاتصالات والمعلومات يوم الأربعاء إلى أنّ «إندونيسيا خلال مدّة رئاستها لمجموعة العشرين ستركّز على معالجة قضايا الرعاية الصحية الشاملة، والتحوُّل الرقمي، والانتقال إلى الطاقة المستدامة».

وأضاف: إنّ إندونيسيا ستعمل -خلال مدّة توليها مهام رئاسة المجموعة- على حثّ الدول الأعضاء على مدّ جسور التعاون فيما بينها كي يتمكّن الاقتصاد العالمي من استعادة عافيته؛ وذلك تحت شعار «نتعافى معًا… نصبح أقوى».

علاوة على ذلك، عبّر جوكوي عن فخره واعتزازه بثقة دول مجموعة العشرين في إندونيسيا. واعتبر أنّ تولي إندونيسيا لرئاسة مجموعة العشرين فرصة تمكّنها من تقديم المزيد من المساهمات لإنعاش الاقتصاد العالمي.

وشدّد الرئيس على أنّ إندونيسيا ستسعى جاهدة لإقامة حوكمة عالمية عادلة ومستدامة استنادًا إلى مبادئ السلام العالمي والعدالة الاجتماعية.

وأضاف جوكوي «إنّ إندونيسيا تسعى إلى بناء حوكمة عالمية عادلة، وتهدف إلى تعزيز التضامن العالمي لمواجهة تحديات التغيّر المناخي والتنمية المستدامة، كما تبذل جهودًا حثيثة لدفع الدول المتقدّمة للالتزام بمساعدة الدول النامية».

وخلال المناسبة نفسها، قال الوزير المنسّق للشؤون الاقتصادية، إيرلانجا هارتارتو: إنّ رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين تهدف إلى السعي لخروج العالم من أزمة جائحة كورونا وهو أكثر قوة.

وأضاف الوزير «ولكي نتمكّن من تحقيق هذا الهدف، يجب أن يحدث تحوُّل في طريقة العمل، وتغيُّر في طريقة التفكير، وتبني نماذج جديدة لإدارة الأعمال، إضافة إلى استثمار الفرص التي أوجدتها الجائحة لتحقيق إنجازات جديدة».

وأردف قائلًا: إنّ إندونيسيا -خلال مدّة توليها رئاسة المجموعة- ستعمل على أن تتركّز النقاشات في منتديات مجموعة العشرين حول إيجاد سُبل تتيح إقامة حوكمة عادلة في العالم لتحقيق تطلعات البلدان النامية ومصالحها؛ وذلك بهدف تقوية التضامن العالمي للتغلب على تهديدات التغيُّر المناخي وتعزيز التنمية المستدامة.

ستتسلم إندونيسيا رسميًا الرئاسة الدورية لمجموعة العشرين من إيطاليا؛ وذلك اعتبارًا من 1 ديسمبر 2021 حتى 30 نوفمبر 2022.

مجموعة العشرين هي منتدى عالمي تأسّس عام 1999 ويتألف من 19 دولة إضافة إلى الاتحاد الأوروبي. وتُسهم دوله الأعضاء مجتمعة بحوالي 80 بالمائة من الناتج الاقتصادي العالمي و75 بالمائة من حجم التجارة العالمية.

روابط الصور المرفقة:

الرابط:  http://asianetnews.net/view-attachment?attach-id=409521

التعليق على الصورة: التعليق على الصورة: (الواقفون من اليسار) أنيس باسويدان، حاكم جاكرتا؛ وأجوس جوكو برامونو، نائب رئيس مجلس مراجعة الحسابات في جمهورية إندونيسيا؛ ولودوجيك فريدريك باولوس، نائب رئيس مجلس النواب الإندونيسي؛ وإيرلانجا هارتارتو، الوزير المنسّق للشؤون الاقتصادية؛ وبيري وارجيو، محافظ بنك إندونيسيا؛ وشنتا ويدجاجا كامداني، رئيسة مجموعة أعمال العشرين “B20″ ؛ ومايكل فيكتور سيانيبار، الرئيس المشارك لمجموعة شباب العشرين ” Y20 ” أثناء حضورهم حفل افتتاح رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين لعام 2022، الذي انعقد يوم الأربعاء في جاكرتا. تبدأ رئاسة إندونيسيا لمجموعة العشرين اعتبارًا من 1 ديسمبر 2021 وتنتهي في 30 نوفمبر 2022 تحت شعار «نتعافى معًا… نصبح أقوى». وكالة أنتارا فوتو ( ANTARA FOTO )/حافظ مبارك/وول ستريت جورنال ( WSJ).

بناء مجتمع منخفض الكربون وذكي، عبر الابتكار الكنولوجيس

شنجن، الصين, 4 كانون الأول/ديسمبر، 2021 / PRNewswire/ — في قمة تراستتن تيك الافتراضي 2021 الذي استضافته شركة هواوي يوم 2 كانون الأول/ديسمبر، 2021، ألقى هو جنلونغ، نائب الرئيس الأول لشركة هواوي ورئيس قسم الطاقة الرقمية للشركة، خطابا بعنوان “بناء مجتمع منخفض الكربون، ذكي، عبر الابتكار الكنولوجي.” وقال هو:  “على مدى الثلاثين إلى الأربعين عامًا القادمة، […]

شنجن، الصين, 4 كانون الأول/ديسمبر، 2021 / PRNewswire/ — في قمة تراستتن تيك الافتراضي 2021 الذي استضافته شركة هواوي يوم 2 كانون الأول/ديسمبر، 2021، ألقى هو جنلونغ، نائب الرئيس الأول لشركة هواوي ورئيس قسم الطاقة الرقمية للشركة، خطابا بعنوان “بناء مجتمع منخفض الكربون، ذكي، عبر الابتكار الكنولوجي.” وقال هو:  “على مدى الثلاثين إلى الأربعين عامًا القادمة، سنواصل رؤية الذكاء والكربون المنخفض يواصلان اكتساب الأهمية.  يتطلب التحول إلى الذكاء تقنيات رقمية، بينما يتطلب تخفيض بصمتنا الكربونية تقنيات إلكترونيات الطاقة.  ومع تقدم هذه الاتجاهات، فإن صناعة الطاقة العالمية سوف تتغير من الاعتماد على الموارد إلى الطاقة المدفوعة بالتكنولوجيا.”

Hou Jinlong, giving a speech at the TrustInTech Summit 2021

وفي ما يلي نص خطاب هو:

الذكاء وانخفاض الكربون هما اتجاهان رئيسيان في المستقبل

على مدى الثلاثين إلى الأربعين عامًا القادمة، سنواصل رؤية الذكاء والكربون المنخفض يواصلان اكتساب الأهمية.  تعني صناعة الطاقة منخفضة الكربون توليد الطاقة النظيفة، وكهربة استهلاك الطاقة، وجدولة الطاقة الذكية.

تلتزم شركة الطاقة الرقمية لهواوي بدمج التقنيات الإلكترونية الرقمية وتقنيات الطاقة، وتطوير الطاقة النظيفة، وتمكين رقمنة الطاقة.  من خلال مواصلة السعي في ابتكارات توليد الطاقة النظيفة، ورقمنة الطاقة، وكهربة النقل، والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات الخضراء، والطاقة الذكية المتكاملة، نحن نعمل مع عملائنا وشركائنا العالميين لبناء منازل ومباني ومصانع وأحرام جامعية وقرى ومدن منخفضة الكربون.  وسيؤدي هذا في النهاية إلى دعم التحول من عالم منخفض الكربون إلى عالم خالٍ من الكربون.

التكنولوجيا من أجل كوكب أفضل:  تطوير الطاقة النظيفة وتمكين رقمنة الطاقة

يتجه قطاع الطاقة العالمي إلى التحول الرقمي بالفعل، وتعمل التكنولوجيا الرقمية على جعل الطاقة أكثر ذكاءً. من خلال دمج تقنيات الإلكترونيات الرقمية والطاقة، تستخدم هواوي وحدات البت لإدارة الوطات الكهربائية وتمكين الاستشعار الرقمي والتحكم وإدارة أنظمة الطاقة.

ومستقبلا، سنواصل السعي للابتكار التكنولوجي على النحو التالي:

أولاً، سنساعد في إنشاء أنظمة طاقة جديدة تعتمد بشكل أساسي على الطاقة المتجددة.  في مقاطعة تشينغهاي بالصين، ساعدنا بالفعل شركة هوانغهي لتنمية الطاقة الكهرومائية في بناء أكبر قاعدة للطاقة المتجددة في العالم باستخدام طاقة الرياح، والطاقة الشمسية، والطاقة الكهرومائية.  تُستخدم خطوط الطاقة الفائقة الجهد لنقل الطاقة النظيفة إلى المنازل على بعد آلاف الكيلومترات.  على سبيل المثال، هناك محطة 2.2 بقدرة توليد تبلغ غيغاواط كهروضوئية بها أكثر من 5 ملايين وحدة كهروضوئية تغطي 56 كيلومترًا مربعًا، وتنتج ما يقرب من 5 مليارات كيلوواط ساعة من الكهرباء النظيفة كل عام.  أدى هذا المشروع أيضًا إلى تحسين النظم البيئية المحلية، مما يثبت أن التكنولوجيا يمكن أن تتعايش مع الطبيعة في وئام.

ثانيًا، في مجال رقمنة الطاقة، سنبني توأمًا رقميًا لعالم الطاقة.  ستمكن التقنيات الرقمية من إنتاج ونقل ومعاملة واستهلاك أكثر ذكاءً للطاقة.

ثالثًا، باستخدام التقنيات الرقمية، يمكننا إعادة تعريف تجارب القيادة والسلامة للمستهلكين في المركبات الكهربائية.  تتفوق المركبات الكهربائية على مركبات الوقود الأحفوري من حيث التسارع والاستقرار والسلامة.  على سبيل المثال، يمكن لشحن لمدة 10 دقائق أن يسمح للمركبات الكهربائية بالسير لمسافة 200 كيلومتر.

رابعًا، سنحتاج إلى مراكز بيانات وشبكات اتصالات صديقة للبيئة ومنخفضة الكربون، بحيث يمكن لكل وط كهربائي أن يدعم المزيد من قوة الحوسبة والتوصيلات.  في نهاية المطاف، ستصبح البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات محركًا للاقتصاد الرقمي الأخضر.

خامساً، مع حلول الطاقة الذكية المتكاملة، يمكننا دمج مصادر الطاقة والشبكات والأحمال والتخزين لبناء مبان وحرم جامعي منخفض الكربون، ما يقلل من تكاليف الطاقة ويزيد من كفاءة الطاقة.  في منطقة فوتيان في شنجن، تقوم شركة شركة الطاقة الرقمية لهواوي بالفعل ببناء حرمها الجديد في أنتوشان، والذي سيكون أكبر حرم جامعي في العالم مع بصمة كربونية صفرية تقريبًا.  من المتوقع أن يتم افتتاح الحرم الجامعي في العام 2022.  وبمجرد أن يتم تشغيله، سيولد الحرم 1.5 مليون كيلووط ساعة من الكهرباء الخضراء سنويًا، وسوف ينخفض استهلاك الطاقة السنوي من أكثر من 14 مليون كيلووط في الساعة إلى 7 ملايين كيلووط في الساعة.

اعتبارًا من 30 أيلول/سبتمبر 2021، ساعدت شركة الطاقة الرقمية لهواوي العملاء على توليد 443.5 مليار كيلووط / ساعة من الطاقة الخضراء وتوفير 13.6 مليار كيلووط / ساعة من الكهرباء.  وهذا يعادل خفض انبعاثات الكربون بمقدار 210 مليون طن وزراعة 290 مليون شجرة جديدة.

العمل معًا لبناء مجتمع ذكي منخفض الكربون

هناك مخطط رائع لحياد الكربون يتكشف أمام أعيننا.  دعونا نتعاون مع شركائنا في الصناعة، سواء في المراحل الأولية أو النهائية، بالإضافة إلى الحكومات والمنظمات الصناعية ومنظمات المعايير للابتكار معًا والمساهمة في ابتكار الطاقة العالمي والتنمية المستدامة.  معًا، سنقود التحول نحو ثورة طاقة منخفضة الكربون وذكية، وبناء مجتمع ذكي منخفض الكربون، ومشاركة مستقبل أفضل وأكثر اخضرارًا!

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1701100/Huawei.jpg

فينغر متحدثا ضمن حوار النجوم فيالنسخة السابعة من قمة أكاديمية أسباير العالمية” من المهم أن أنفهم عقلية اللاعب الناشئ”

 البروفيسور دي سالفو:  القمة الافتراضية  في الدوحة تشكل جسرا بين كرة القدم والرياضات الأخرى الجمعة  3 ديسمبر 2021– الدوحة، قطر: قال المدير الفني السابق لنادي أرسنال أرسين فينغر إن دور المدرب أو المديرالفني أمر بالغ الأهمية ليس فقط في كرة القدم ولكن في الرياضات الأخرى أيضاً. وتحدث فينغر، الذي يرأس حالياً منظومة التطوير في الفيفا، يوم […]

 البروفيسور دي سالفو:  القمة الافتراضية  في الدوحة تشكل جسرا بين كرة القدم والرياضات الأخرى

الجمعة  3 ديسمبر 2021– الدوحة، قطر:

قال المدير الفني السابق لنادي أرسنال أرسين فينغر إن دور المدرب أو المديرالفني أمر بالغ الأهمية ليس فقط في كرة القدم ولكن في الرياضات الأخرى أيضاً. وتحدث فينغر، الذي يرأس حالياً منظومة التطوير في الفيفا، يوم الخميس في النسخة السابعة من قمة أكاديمية أسباير العالمية 2021 الافتراضية عن فلسفته الخاصة بدور مدرب كرة القدم.

Tim Cahill

وركز موضوع القمة العالمية لهذا العام “لقاء زملاء أسباير بالرياضات الأخرى” على إمكانيات تبادل الأفكار بين كرة القدم والرياضات الاخرى.

وأشاد فينغر بأكاديمية أسباير وشكرها على استضافتها هذا المؤتمر الافتراضي المثير للاهتمام.

وخلال كلمته التي استمرت 30 دقيقة، قال الفرنسي: “المدرب مراقِب يمكنه اكتشاف نقاط القوة لدى لاعب شاب وإعداده. قد لا يدرك الوافد الجديد مؤهلاته. وهنا، تكون ميزة المراقبة مهمة جداً بالنسبة للمدرب”.

وقبل مهمته الإدارية في الدوري الإنجليزي الممتاز مع أرسنال، اكتسب فينغر البالغ من العمر 72 عاماً سمعة طيبة في اكتشاف المواهب الشابة وتطوير نظام شبابي في موناكو.

وعن سر نجاحه كمدير فني ذكي، أضاف فينغر قائلاً: “لدى المدير الفني فرصة لتطوير اللاعب. ومحاولة معرفة التفكير السيكولوجي للاعب شاب أمر مهم جداً. ومزيج جيد من الذكاء والتحفيز مهم لتشكيل مسيرة مهنية للاعب مبتدئ.

“المؤهلات البدنية والتقنية مهمة. ويمكننا مساعدة اللاعبين الشباب من خلال إيجاد المراكز المناسبة لهم. لهذا السبب يعتبر دور المدرب مهماً جداً.”

وقد افتتحت القمة بخطاب ألقاه فالتر دي سالفو، مدير أداء وعلوم كرة القدم في أكاديمية أسباير.

Valter Di Salvo

يقول دي سالفو، وهو أيضاً المدير التنفيذي لبرنامج زملاء أسباير حول العالم وقمة أكاديمية أسباير العالمية “إنها قمة مبتكرة من حيث تبادل المعرفة، أردنا أن نخلق جسر مع الرياضات الأخرى وأن نفهم أسلوبها في التدريب حتى نتمكن من التعلم منها.”

باختصار، كان الهدف من القمة هو استكشاف التدريب و أسلوب التدريب الذي يطبق في كرة السلة والكرة الطائرة وألعاب القوى.

يقول مدرب المنتخب الأمريكي للكرة الطائرة للسيدات كارتش كيرالي، الذي قاد بلاده إلى أول ميدالية ذهبية لهم في أولمبياد طوكيو 2020 في الفترة من يوليو إلى أغسطس من هذا العام: “عندما بدأت التدريب، كانت لدي عقلية مختلفة كما لو كنت أبدأ من الصفر.”

لقد أثبتت قمة أكاديمية أسباير العالمية أنها المؤتمر السنوي الدولي الرائد حول الأداء الرياضي بمشاركة أفضل أندية واتحادات كرة القدم في العالم.

قال لاعب الديكاتلون الأمريكي المعتزل والبطل الأولمبي مرتين، أشتون إيتون: “خلال التدريب، سأضع نفسي في كل وضع صعب. أحاول أن أكون في وضع يمكنني فيه أن أكون مرتاحا، حتى لو كانت أي تحديات”.

وشهدت القمة السابعة أيضا مشاركة نجوم من الرياضات الأخرى و هم المدير السابق لقطاع سباقات التحمل في الاتحاد البريطاني لألعاب القوى  باري فادج، وخبيرة كرة السلة لورينا توريس، ونجم كرة السلة الأرجنتيني السابق لويس سكولا.

وفي كلمته الختامية، قال دي سالفو: “نحن بحاجة إلى الجلوس والتعلم من الآخرين وما يمكن أن يقدموه لنا. والقادم من برنامج زملاء أسباير حول العالم سيكون هو إيجاد شيء جديد.”

نبذة عن أكاديمية أسباير:

افتتحت أكاديمية أسباير أبوابها في عام 2004، وتعد واحدة من كبرى المؤسسات الرياضية الرائدة في الشرق الأوسط. وتقدّم الأكاديمية للطلاب برنامجاً تعليمياً متكاملاً يشمل تطوير المهارات الرياضية والعلوم الرياضية والتعليم الأكاديمي للفتيان الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و18 سنة. وتركز برامج الأكاديمية بشكل خاص على إعداد الرياضيين وتطوير لياقتهم ومهاراتهم الفنية، حيث يمثل خريجو الأكاديمية دولة قطر في المحافل الرياضية العالمية والمحلية. ويخضع الطلاب الرياضيين المشاركين في برامج الأكاديمية لخطة تطوير طويلة الأجل تركز على تطوير أنماط الحياة الصحية وتحقيق المعايير الدولية وتمثيل أكاديمية أسباير ودولة قطر في البطولات العالمية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1702351/Aspire_Academy_Di_Salvo.jpg

  Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1702350/Aspire_Academy_Tim_Cahill.jpg

Gambia Counts Marble Votes in First Post-Jammeh Election

BANJUL, GAMBIA — Election officials started counting marble votes Saturday in Gambia after the polls closed in the country’s first presidential election in decades that did not include former dictator Yahya Jammeh, a milestone seen as a test of democra…

BANJUL, GAMBIA — Election officials started counting marble votes Saturday in Gambia after the polls closed in the country’s first presidential election in decades that did not include former dictator Yahya Jammeh, a milestone seen as a test of democracy in the West African country.

Long lines of Gambians came to vote to exercise their democratic rights as demands for justice in the post-Jammeh era rise. Nearly 1 million registered voters were expected to drop marbles into one of six ballot bins, each adorned with the face and name of a candidate.

The candidates include incumbent President Adama Barrow, who defeated Jammeh in 2016 as an opposition leader.

Barrow’s challengers are former mentor and head opposition leader Ousainou Darboe of the United Democratic Party; Mama Kandeh of Gambia Democratic Congress; Halifa Sallah of the People’s Democratic Organization for Independence and Socialism; Abdoulie Ebrima Jammeh of the National Unity Party; and Essa Mbye Faal, former lead counsel of Gambia’s truth commission, who was running as an independent.

“We will never lose this election,” Barrow said after voting in Banjul. “I am a leader who is focused on development, and that development will continue in this country. I know in the next 24 hours my people will be celebrating in the streets.”

Barrow stressed the Independent Electoral Commission must remain impartial.

Darboe voted in Fajara, a neighborhood in Bakau, near the capital, using a walker because of health problems. Flanked by a huge escort, including his wives, he added his voice to calls for peaceful elections.

“We all win if there is peaceful election,” he said.

Independent Electoral Commission presiding officer Musa Mbye told The Associated Press that there were no major problems during the vote. IEC Chair Alieu Mommar Njie said election results would be announced by Monday.

After polls closed, several officials started the counts by laying the marbles on wooden boards to mark 100 to 200 votes per board. Political party representatives and polling station heads also sign off on the vote count. This year, it will also then be put into an app developed for Gambia’s election tracking, aptly called Marble.

All the presidential candidates vowed to strengthen the country’s tourism-dependent economy amid the coronavirus pandemic so fewer Gambians feel compelled to travel the dangerous migration route to Europe.

While the 2016 election that removed Jammeh from power after 22 years saw Gambians go from fear to elation, many are still not satisfied with the progress the nation has made.

“Since President Barrow came to power, the prices of food commodities kept rising. The average Gambian lives in poverty, so we want a candidate to be elected to address this problem,” Kebba Gaye, 23, said in the town of Wellingara. “We youths want to elect a leader that will respect and value our votes. A leader that will create employment for us.”

In a nearby neighborhood, Marietou Bojang, 24, agreed on the need for change, saying people don’t have enough to eat.

“I am voting because myself and other women are suffering silently. A bag of rice has drastically gone up,” she told the AP, adding that not enough has been done to fight corruption.

Many Gambians want certainty that the new leaders will bring the tiny West African nation of about 2.4 million toward peace and justice.

Jammeh, who seized power in 1994 in a bloodless coup, was voted out of office in 2016. After initially agreeing to step down, Jammeh resisted, and a six-week crisis saw neighboring West African countries prepare to send in troops to stage a military intervention. Jammeh was forced into exile and fled to Equatorial Guinea.

Jammeh’s two-decade rule was marked by arbitrary arrests, forced disappearances and summary executions that were revealed through dramatic testimony during Truth, Reconciliation and Reparations Commission hearings that lasted for years.

Last week, the commission handed its 17-volume report to Barrow, urging him to ensure that perpetrators of human rights violations are prosecuted. Barrow said he would do that.

Still, many Gambians feel betrayed after Barrow’s National People’s Party reached a deal with the top figures of the former ruling party, despite Jammeh’s split with that party.

Links to Jammeh are not only an issue for the current president. Opposition candidate Kandeh has been supported by a breakaway political faction that Jammeh formed during his exile in Equatorial Guinea. While Kandeh has kept silent about Jammeh’s possible return to Gambia, his allies are unequivocally saying that Jammeh would come back if they emerged victorious from the election.

Of the other candidates, Sallah and Darboe are established politicians, but they faced challenges from newcomers Faal and Ebrima Jammeh, who are making waves in urban areas.

Source: Voice of America

Scientist Says Omicron Was a Group Find

JOHANNESBURG — The Botswana scientist who may well have discovered the omicron variant of the coronavirus says he has been on a “roller coaster of emotions,” with the pride of accomplishment followed by dismay over the travel bans immediately slapped o…

JOHANNESBURG — The Botswana scientist who may well have discovered the omicron variant of the coronavirus says he has been on a “roller coaster of emotions,” with the pride of accomplishment followed by dismay over the travel bans immediately slapped on southern African countries.

“Is that how you reward science? By blacklisting countries?” Dr. Sikhulile Moyo, a virologist at the Botswana Harvard AIDS Institute Partnership, said in an interview Thursday with The Associated Press.

“The virus does not know passports, it does not know borders,” he added. “We should not do geopolitics about the virus. … We should be collaborating and understanding.”

Moyo was doing genomic sequencing of COVID-19 samples at his lab in Botswana two weeks ago and noticed three cases that seemed dramatically different, with an unusual pattern showing multiple mutations. He continued studying the results and by early last week, decided to publicly release the data on the internet.

Soon scientists in South Africa said they had made the same findings. And an identical case in Hong Kong was also identified.

A new coronavirus variant had been discovered, and soon the World Health Organization named it omicron. It has now been identified in 38 countries and counting, including much of Western Europe and the United States. And the U.S. and many other nations have imposed flight restrictions to try to contain the emerging threat.

Speaking from his lab in Gaborone, Botswana’s capital, Moyo bristled at being described as the man who first identified omicron.

“Scientists should work together and the ‘who first did that’ syndrome should go. We should all be able to be proud that we all contributed in one way or the other,” said the 48-year-old scientist.

In fact, he noted that the variant was found to be something entirely new only by comparing it to other viruses online in a public database shared by scientists.

“The only way you can really see that you see something new is when you compare with millions of sequences. That’s why you deposit it online,” he said.

The Zimbabwe-born Moyo — who is also a research associate at Harvard’s school of public health, a married father of three, and a gospel singer — expressed pride in the way he and his international colleagues were transparent about their findings and sounded the alarm to the rest of the world.

“We’re excited that we probably gave a warning signal that may have averted many deaths and many infections,” he said.

Omicron startled scientists because it had more than 50 mutations.

“It is a big jump in the evolution of the virus and has many more mutations that we expected,” said Tulio de Oliveira, director of the Center for Epidemic Response and Innovation in South Africa, who taught Moyo when he was earning his Ph.D. in virology from South Africa’s Stellenbosch University.

Little is known about the variant, and the world is watching nervously. It’s not clear if it makes people more seriously ill or can evade the vaccine. But early evidence suggests it might be more contagious and more efficient at re-infecting people who have had a bout with COVID-19.

In the coming weeks, labs around the world will be working to find out what to expect from omicron and just how dangerous it is.

“What is important is collaboration and contribution,” Moyo said. “I think we should value that kind of collaboration because it will generate great science and great contributions. We need each other, and that’s the most important.”

South Africa is seeing a dramatic surge in infections that may be driven by omicron. The country reported more than 16,000 new COVID-19 cases Friday, up from about 200 per day in mid-November.

The number of omicron cases confirmed by genetic sequencing in Botswana has grown to 19, while South Africa has recorded more than 200. So far, most of the cases are in people who did not get vaccinated.

“I have a lot of hope from the data that we see, that those vaccinated should be able to have a lot of protection,” Moyo said. “We should try to encourage as many people to get vaccinated as possible.”

Moyo warned that the world “must go to a mirror and look at themselves” and make sure Africa’s 1.3 billion people are not left behind in the vaccination drive.

He credited earlier research and investment into fighting HIV and AIDS with building Botswana’s capacity for doing genetic sequencing. That made it easier for researchers to switch to working on the coronavirus, he said.

Amid the COVID-19 crisis, Moyo finds some cause for optimism.

“What gives me hope is that the world is now speaking the same language,” said Moyo, explaining that the pandemic has seen a new global commitment to scientific research and surveillance.

He added that the pandemic has also been a wake-up call for Africa.

“I think our policymakers have realized the importance of science, the importance of research,” Moyo said. “I think COVID has magnified, has made us realize that we need to focus on things that are important and invest in our health systems, invest in our primary health care.”

He added: “I think it’s a great lesson for humanity.”

Source: Voice of America